ماذا تفعل اذ طغت المصالح على صدق المشاعر ؟؟؟
فلم
يعد مهما للمرأة ان تجد رجلا يحبها باخلاص وتفان , بل على العكس
فهذاالنموذج من الرجال قد يزعجها ويشعرها بالممل والضجر وكأنة بعواطفة
المعلبة الجاهزة طوق تخنق بة عنقها. فهو دائما يسخر منها وكانة هو المعصوم
من الغلط وافكارة واراءة لاتجادل فيها .....
بينما تبقي تطاردة فكرة
غريبة ومحيرة وأحادية المشاعر وصعبة المنال بالنسبة اليها , وهذا أهون
عليها لتشعر بأنها تعيش قصة عاطفية ملتهبة مليئة ب الاكشنات تلاحق فيها
بطلها المزعوم الذى ربما يكون شخصاْ لئيماْ وملتوياْوغير صادق وقد يكون
ايضاْ وصولياْ لغرض ما بنفسة يحاول الوصول الى جسدها وليس قلبها لايكترث
بمشاعرها في الوقت الذى نجدها بحبها تعدد محاسنة الرجولية, ناظمة لة قصائد
شعر تبرر فيها اهمالة لها وقساوة تصرفاتة.
وللأسف في المقابل نجد الرجل يهتم ويهيم حباْ وولعاْ بالمراة التى تسرف في تجاهلة وااهانتة والتحقير من شأنة وربما شتمة في احيان كثيرة
فلا ينفك يحاول اقناعها بنفسة ولو على حساب كرامتة .
فكلما
استطاع الفرد أن يتلاعب بثقة الآخر بنفسة سهلت مسألة ترويضة والانتصار
علية كأنة أصبح الان بيدة عجينة أداة للسيطرة والحكم ................