░↓قصة و عبرھ↓░
تقول صآحبة ٱلقصھ: في ليلة من ٱلليآلي و بعد أن أويت إلى فرآشي..
رأيت فيما يرى ٱلنآئم, أني مع مجموعة من ٱلصديقآت (قرينآت ٱلسوء) وگنا نلعب گعآدتنآ،
فمرت من أمآمي جنآزة وجلست أنظر إليھآ وگن يحآولن صدّي.
حآولت أن ألحق بھآ فلم أستطع، فرگضت و رگضت إلى أن وصلت إليھآ.
وبعد مرورنآ بطريق وعر عجزت عن موآصلة ٱلطريق, فوجدت غرفة صغيرة مظلمة،
دخلتھآ وقلت: مآهذھ ؟؟
قآلوا لي: هذآ مصيرگ، هذآ قبرگ.
عندها أردت أن أتدآرگ عمري. فصرخت بأعلى صوتي: أريد مصحفٱ، أريد أن أصلي، أريد أن أخرج دمعة تنجيني من عذآب ٱللھ ٱلأليم..
فجآء صوت من خلفي قآئلٱ: هيہآت، ٱنقضى عمرگ وأنتي منھمگة بٱلملذآت، وأضعتي ٱلفرصة في ٱلذنوب وٱلمعآصي.
وفجأھ..
ﭑستيقظت من نومي على صوت ٱلإمآم في صلآة ٱلفجر وهو يتلوا قول ٱللھ تعآلى: {
أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ
اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ وَلَا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا
الْكِتَابَ مِنْ قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمُ الْأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ
وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فَاسِقُونَ }
( سورة الحديد آية 16 )
سبحآن ٱللھ، شريط حيآتي أخذ ينطوي أمآمي.
وقد تدآرگتني نعمة ربي بأن جعلني أتوب إليھ قبل ٱلوفآة،
ﻓ للھ ٱلحمد وٱلمنھ،
.أرجوا من گل من يقرأ قصتي أن يجرب لذة ٱلتوبة وٱلعودة إلى ٱللھ